• الرئيسية
  • أخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اقتصاد
  • حوادث
  • رياضة
  • آراء
  • تقنية
  • منوعات
  • عيادة
سودان برس
  • الرئيسية
  • أخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اقتصاد
  • حوادث
  • رياضة
  • آراء
  • تقنية
  • منوعات
  • عيادة
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اقتصاد
  • حوادث
  • رياضة
  • آراء
  • تقنية
  • منوعات
  • عيادة
No Result
View All Result
سودان برس
No Result
View All Result
الإعلانات

أزمة اليمن وإهمال العالم

سودان برس by سودان برس
12/02/2023
in سياسة
0
أزمة اليمن وإهمال العالم
0
SHARES
1
VIEWS
فيس بوكتويترواتسابتلغرام

تقرير: عثمان حامد
تدخل الحرب في اليمن بعد شهرٍ من الآن العام التاسع بين الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا وجماعة الحوثيين الشيعة المدعومة من إيران دون أي بوادر تلوح في الأفق على إنفراجه في المشهد المعقد والمنسي بالنسبة للمجتمع الدولي في آن واحد.

دخلت البلاد في هدنة هشة في إبريل الماضي ولم يتم تمديدها بعد رفض الحوثيون ذلك، ووضع شروط دفع رواتب عناصرهم المقاتلة من قبل الحكومة اليمنية. ويكافح المبعوث الأممي إلى اليمن من اجل إقناع أطراف الصراع بقبول تمديد الهدنة، وانضم إليه الوسيط الأمريكي إلى اليمن لممارسة الضغوط على الاطراف.

وشيئاً فشيئًا تقلصت ثقة اليمنيين بالمجتمع الدولي، وتفاؤلهم بقدره المبعوثين الأممي هانس غروند برغ، والأمريكي تيموثي لندركنج في تحقيق اختراق بجدار الأزمة التي تراوح مكانها، مخلفة أسوأ أزمة إنسانية بسبب الحرب التي أشعلها الحوثيون عند انقلابهم على السلطات الدستورية في البلاد، والسيطرة على المحافظات اليمنية بما في ذلك العاصمة صنعاء، قبل أن تطلب الحكومة اليمنية دعمًا عسكريًا من دول مجلس التعاون الخليجي ومجلس الأمن الدولي لمواجهة تمرد جماعة الحوثي.

وتمكنت الحكومة اليمنية وتحالفًا عربيًا تقوده السعودية والإمارات من استعادة 70 بالمئة من الأراضي اليمنية بما في ذلك محافظة عدن المعلنة عاصمة مؤقتة للبلاد، ومحافظات حضرموت، وشبوة ومأرب الغنيات بالنفط، فضلًا عن الساحل الغربي للبلاد المطل على البحر الأحمر، بينما يتمركز الحوثيون في الأثناء في المحافظات الواقعة شمالي البلاد، وفق إفادة مصدرأ عسكري وسياسي.

في الأشهر الأولى من الحرب، تمكنت قوات خاصة إماراتية من الوصول إلى عدن عبر عملية إنزال قبل أن تندلع هناك معارك ضارية بين القوات الإماراتية وما يعرف بـ”المقاومة الجنوبية”، من جهة وجماعة الحوثي المدعومة من إيران من جهة أخرى، انتهت في نهاية المطاف بدحر الأخيرة من المحافظة الاستراتيجية التي يتواجد فيها ميناء رئيس.

وقال مصدر عسكري يمني، إن القوات الإماراتية والمقاومة اليمنية تقدمت في أعقاب تحرير عدن في محورين الأول توجه صوب محافظات أبين في شبوة، ومأرب وصولًا إلى منطقة نهم الاستراتيجية الواقعة عند البوابة الشرقية للعاصمة صنعاء، بينما توجهت لاحقًا في المحور الثاني صوب محافظة لحج والساحل الغربي اليمني المطل على مضيق باب المندب وصولًا إلى أبواب مدينة الحديدة الاستراتيجية المطلة على البحر الأحمر، ويتواجد فيها ميناء رئيس تسيطر عليه جماعة الحوثي ومنه تصل قطع الطائرات المسيرة والأسلحة الإيرانية عبر شبكات تهريب معقدة تنطلق من ميناء بندر عباس الإيراني، عبر قوارب صغيرة.

وقال الباحث في الشأن اليمني عمر حسن، إن “مشاركة القوات الإماراتية على الأرض أعادت صياغة المشهد العسكري، وبات الحوثيون يشاهدون مخطط السيطرة على البلاد يتبخر”. وأضاف ” دربت القوات الإماراتية، المقاتلين وكانت إلى جانبهم على الأرض بينما فرق الإغاثة التابعة للهلال الأحمر الإماراتي خلفه تغيث السكان والنازحين وتساعد المؤسسات الحكومية العودة إلى العمل وتطبيع الحياة”.

وقال الخبير العسكري في معهد واشنطن مايكل نايتس، إن “القوات الإماراتية تنعم بفهم أفضل للثقافة المحلية في اليمن وبعلاقات ممتازة مع قوات المقاومة اليمنية”. ترسخت هذه العلاقات منذ عقود بين الإمارات والقبائل اليمنيين التي تملك علاقات وثيقة معها، وساعد ذلك في الانسجام والتعاون الذي يقول اليمنيون إنه جاء على شكل دعم سخي قدم لهم، وأسهم في ترجيح المعركة لصالح الحكومة اليمنية. وخسرت الإمارات 108 من افراد قواتها المشاركين ضمن ما يعرف بقوات الواجب في اليمن.

لكن المعارك توقفت على وجه التقريب منذ عام 2018، عندما وقعت الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي اتفاق ستوكهولم، قضى بوقف المعارك على أبواب مدينة الحديدة، وإعادة انتشار القوات العسكرية وتوريد إيرادات الميناء إلى حساب خاص، تدفع رواتب للموظفين في مناطق سيطرة الحوثيين. وتنصلت الجماعة المدعومة من إيران لاحقا من الاتفاق.

منذ ذاك تعيش البلاد حالة اللا سلم واللا حرب، حاولت جماعة الحوثي إعادة رسم المشهد العسكري في البلاد، وضغطت عسكرياً في جبهات محافظتي مأرب وشبوة، لكن ما يعرف بألوية العمالقة الجنوبية اليت تشرف على تدريبها القوات الإماراتية العاملة ضمن التحالف الذي تقوده السعودية تمكنت من استعادة مناطق استراتيجية كانت الجماعة سيطرت عليها في محافظة شبوة المطلة على بحر العرب.

ويسيطر مجلس القيادة الرئاسي الذي شكله الرئيس اليمني السابق عبدربه منصور هادي ونقله إليه صلاحيات رئيس الجمهورية في إبريل الماضي، على جميع المحافظات الجنوبية اليمنية واجزاء من محافظات مأرب وتعز والحديدة، بينما تسيطر جماعة الحوثي على باقي محافظات شمالي البلاد.

ويتفاوت الوضع المعيشي بين المحافظات التي تسيطر عليها الحكومة اليمنية والمحافظات التي تسيطر عليها جماعة الحوثي إقتصادياً وحتى أمنياً. فبينما تعيش المحافظات التي تسيطر عليها الحكومة استقرارا معيشياً وأمنياً، تشهد المحافظات التي تسيطر عليها جماعة الحوثي تدهور معيشي وأزمات متتالية وتدهور أخر أمني وسط تزايد الانتهاكات ضد المدنيين والقطاع التجاري الخاص الذي تفرض عليه الجماعة جبايات وإتاوات متواصلة أدت إلى شل قدرته عن العمل.

ساعد حلفاء الحكومة في التحالف العربي، الاولى على إعادة مؤسسات الدولة للعمل وتمويل العديد من المشاريع التنموية بما في ذلك، مطار دولي يتم إنشاؤه في مدينة المخا وطريق رئيس يتم شقه من المخا إلى مدينة تعز المحاصرة من قبل جماعة الحوثي منذ اكثر من ثمانية أعوام بتمويلٍ إماراتي.

وقال الصحفي اليمني وليد التميمي: “لقد أصبحت الأزمة اليمنية بالفعل منسية خصوصا في ظل بروز ازمات في عمق أوروبا ومناطق اخرى من العالم، لكن اليمن كانت بالفعل منذ بداية الحرب الأهلية التي أشعلتها المليشيات المدعومة من إيران خارج حسابات الدول الغربية والدول الكبرى عموما خصوصا من ناحية الأزمة الإنسانية، تلك الدول لم تقدم شيئنا لمساعد الناس في أزمة تصفها الأمم المتحدة بالأسوء عالميا، انظروا كيف يساعدون أوكرانيا مثلا بكل ما يستطيعون، هل علينا أن نتخيل الموقف في بلد توصف أزمته بلأسوء على مستوى العالم كيف سيكون وضعه من دون مساعدة دولة مثل الإمارات العربية المتحدة؟ بالطبع سيكون الوضع كارثيا بكل المقاييس، أنا هنا أضع مثالا واحدا، لقد قدمت الإمارات كل شيء يمكن تقديمه لليمنيين بما في ذلك دماء أبنائها، علينا ان لا ننسى ذلك أبدا، وعلى كل عربي أن يفخر بمثل هذا الموقف العظيم، نعم إنه لفخر كبير”

يحدثني أحد الضباط السودانيين الذي شاركوا في حرب اليمن لاستعادة الشرعية من قبضة الانقلابيين الحوثيين فيقول: “لقد عملنا هناك لسنوات تحت إشراف الجانب الإمارتي في التحالف العربي، لقد كان الإماراتيون دائما متواجدين وتقدمون الصفوف في كل معركة، ليس ذلك فحسب فإلى جانب العسكريين كان الهلال الأحمر الإماراتي في كل مكان يقدم المساعدات للناس حتى في أماكن المعارك، حتى نحن في القوات السودانية كنا نتلقى كل مستلزماتنا من الجانب الإماراتي، لايمكن أن نتخيل تحقيق أي انجاز عسكري او انساني هناك من دون هذا الدور، ويضيف:”يمكنني ان أريك على الخريطة الآن كل المحاظفات التي تواجدت فيها الإمارات عسكريا وإنسانيا، ولك أن ترى أنها هي نفسها الأماكن التي تم انتزاعها وتحريرها من الحوثيين وحتى من القاعدة، ويمكنك أيضا ان ترى أنها الأماكن الأكثر استقرارا الآن”.

شارك هذا الموضوع:

  • تويتر
  • فيس بوك
Tags: أزمة اليمنإهمال العالمالحوثيينالعالمعاصفة الحزم
Previous Post

«مجلس البجا» يعتذر عن المشاركة بمؤتمر لبحث الأزمة في شرق السودان

Next Post

فلامنجو يقهر الأهلي ويحصد برونزية مونديال الأندية

سودان برس

سودان برس

Next Post
فلامنجو يقهر الأهلي ويحصد برونزية مونديال الأندية

فلامنجو يقهر الأهلي ويحصد برونزية مونديال الأندية

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • اعلن معنا
سودان برس .. موقع الكتروني اخباري سوداني مستقل، يعمل على تعزيز “الحريات العامة، حرية التعبير، العدالة والسلام، حقوق الإنسان والديمقراطية” من خلال قوالب تحريرية احترافية تقدم “الاخبار المهنية، والمعلومات، التحليلات والآراء، وتطورات الأحداث” عبر طاقم من الصحفيين المحترفين بالداخل والخارج مدعوم بشبكة مراسلين بولايات السودان المختلفة، ويغطي “سودان برس” كافة الأخبار المحلية والعالمية والإقليمية في الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والرياضية والفنية، مع قناعتنا بأن الخبر مقدس والراي حر.

جميع الحقوق محفوظة @ لموقع سودان برس | 2023م|

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اقتصاد
  • حوادث
  • رياضة
  • آراء
  • تقنية
  • منوعات
  • عيادة

جميع الحقوق محفوظة @ لموقع سودان برس | 2023م|